في ذكرى رحيله، نستذكر جدّنا الإمام السيد محسن الحكيم (قدس سره الشريف)، فقد كان رمزاً شامخاً من رموز الأمة الإسلامية، دافع عن قضاياها العادلة، وناصر شعوبها، وكان (رضوان الله عليه) مدرسةً في العلم والجهاد والفكر والأخلاق.وتخرّج على يديه المباركتين جيلٌ من العلماء والفضلاء الذين حملوا راية الدين والمعرفة، وواصلوا مسيرته في خدمة الإسلام والأمة