كان أبو عبد الله الحسين( عليه السلام) - وما يزال - إمامًا للثائرين في وجه الظلم والطغيان، ونبراسًا للحق والكرامة في مواجهة الذل والمهانة، ودليلًا للسائرين على درب الإصلاح والهداية.